في 13 فبراير 2011، أطلقت البقعة الشمسية 1158 أقوى توهج الشمسي من الدورة الشمسية الحالية، حيث ان انفجار هذا الإشعاع تم رصده عن طريق الطيف الكهرومغناطيسي من موجات الراديو للأشعة السينية وأشعة غاما.
ويذكر قسم الاخبار في مركز البحوث والدراسات الفلكية (A.R.C ) أنه سجل مرصد ناسا للطاقة الشمسية حيوية فلاشية مكثفة من الأشعة فوق البنفسجية القصوى، كما رأينا اعلاه، وتقع في المنتصف تقريبا من قرص الشمس في الصورة أدناه.
حيث أن هذا الاندلاع أنتج أيضا دوي انفجار متكون من موجات الراديو، والبيانات coronagraph من ستيريو ألف وسوهو حيث توافق ان الانفجار أنتج بسرعة ولكن ليس بالاشراقية العالية خاصة لاطلاق الكتلي الإكليلي.
ان موقع Spaceweather.com يتوقع سحابة مستمرة سوف من المرجح انها ستصل الحقل الى الحقل المغناطيسي للأرض تقريبا في يوم 15 فبراير، ومراقبو السماء و خطوط العرض العليا ينبغي أن يكونون في حالة تأهب لرؤية الشفق.
إنشاء العالم جايسون كابينات مضيئة بالأنوار في الظلام لمشاهدة الفديو أدناه النشاط المغناطيسي حول البقع الشمسية 1158، من منطقة البيانات من المركبة الفضائية ، خلال 12-13 فبراير، 2011.