قامت Joanna Haigh , الاستاذة في كلية امبريال في لندن بدراسة مقاييس الاقمار الصناعية لاشعة الشمس بين عامي 2004 و 2007, وذلك عندما كان النشاط الشمسي الكلي في ذلك الوقت في مستوى الانخفاض.
حيث ان الشمس تضع طاقة أقل عندما يكون نشاطها منخفض. ولكن هناك أنواع مختلفة من الإشعاع تختلف بدرجات مختلفة.
ويذكر قسم الاخبار في مركز البحوث والدراسات الفلكية (A.R.C ) بأن قياسات Haigh أظهرت أن الأشعة المرئية زادت بين عامي 2004 و 2007 ، عندما كان من المتوقع أن تنخفض ، والأشعة فوق البنفسجية انخفضت بمقدار أربعة أضعاف مما كان متوقع.
وقامت Haigh بتوصيل بياناتها في نموذج لها في الغلاف الجوي لحساب كيف تتأثر أنماط الطاقة عبر الغلاف الجوي. وقد أظهرت الدراسات السابقة أن الأرض هي عادة أكثر برودة خلال الدنيا الشمسية.
هناك تأثير ضئيل ، لكنه قد يدعو إلى التشكيك في فهمنا لتأثيرات الشمس الخفية على المناخ. أم هل يمكن؟ ويقول Stefan Brönnimann , الاستاذ في جامعة برن في سويسرا يقول ان دراسة Haigh تظهر أهمية النظر في تفاصيل التغييرات الإشعاعية ولكن يحذر من أن النتائج يمكن أن يكون لمرة واحدة. ويشير إلى ما هو معروف من دورة الشمس الأخيرة .atypicalMovie