مرکز البحوث و الدراسات الفلکیة
243
|
قسم الاخبار في المركز |
1432/02/26
686
|
طباعة
الشمس تطلق العنان لضربتين مزدوجتين نادرتين
أطلق العنان لاثنين من الانفجارات الشمسية القوية في يوم (28 يناير) في انفجار مزدوج مذهل التقطته كاميرا المركبة الفضائية من قبل وكالة ناسا. ووقعت هذه العواصف الشمسية التوأم في الحفل في بداية رائعة لweatherseason الفضاء عام 2011.
وفي شريط فيديو سجلته ناسا في المرصد الشمسي يبين العواصف وكيف اندلعت من طرفي نقيض من النجم. وقال مسؤولون في ناسا ان ايا من الأحداث سوف تشكل تهديدا لطقس الفضاء الى الأرض أو أقمارها الصناعية.
ويذكر قسم الاخبار في مركز البحوث والدراسات الفلكية (A.R.C ) أنه وفي صورة نشرتها وكالة ناسا لا تزال تظهر خيوط مغناطيسية من البلازما تحلق طويلا , حيث أصبحت غير مستقر على الجانب الأيسر للشمس (كما رأينا من قبل المركبة الفضائية).
وفي الوقت نفسه، وقع حدث كبير على الجانب الآخر من الشمس في ومضة قوية مضيئة فئة - 1 الى الفضاء من الجانب الأيمن من الشمس، جنبا إلى جنب مع انفجار ضخم من الجسيمات الشمسية المشحونة والذي يسميه العلماء الكتل الاكليلية.
ويقيس العلماء الانفجارات الشمسية وفقا لنظام الفئة التي تشمل ثلاثة مستويات. في أعلى القائمة هي الدرجة العاشرة، والتي هي تبين الأحداث الرئيسية التي يمكن أن تؤدي إلى انقطاع التيار الكهربائي ,والعواصف الإشعاعية طويلة الأمد، واضافوا مسؤولون في ناسا أن مشاعل ام فئة، مثل - 1 متر لوحظت اليوم، والمتوسطة الحجم العواصف التي يمكن أن تسبب انقطاع التيار الكهربائي راديوية قصيرة تؤثر على المناطق القطبية على الارض.
الفئة الثالثة من الانفجارات الشمسية هي فئة C. وقالت هذه الأحداث عادة ما تكون صغيرة وتكون له عواقب ملحوظة قليلة على الأرض ، وذلك حسب ما ذكر مسؤولون في ناسا.
عندما تستهدف الأرض، يمكن أن تكون العواصف الشمسية قوية الضرر في الموجودات الفضائية مثل الأقمار الصناعية والمركبات وكذلك البنية التحتية التكنولوجية على الأرض ، مثل الاتصالات وشبكات الكهرباء.